مهارة التفاوض من أهم المهارات التي تساعدك في حياتك الشخصية والمهنية، سواء كنت تتفاوض مع عملاء في ورشتك، أو تحاول الحصول على صفقة جيدة في التسويق، أو حتى تحسين راتبك. إليك طريقة منظمة لتعلم وإتقان التفاوض:
مهارة التفاوض من أهم المهارات التي تساعدك في حياتك الشخصية والمهنية، سواء كنت تتفاوض مع عملاء في ورشتك، أو تحاول الحصول على صفقة جيدة في التسويق، أو حتى تحسين راتبك. إليك طريقة منظمة لتعلم وإتقان التفاوض:
التفاوض هو عملية تواصل تهدف إلى تحقيق مكسب متبادل بين الأطراف. ويشمل الإقناع، والاستماع الفعّال، وتحليل المواقف، وإيجاد حلول وسط.
التحضير الجيد
الاستماع الفعّال
التعبير بوضوح وثقة
استخدام استراتيجيات التفاوض
معرفة متى تتراجع أو تنسحب
في السنوات الأخيرة، أصبح الذكاء الاصطناعي (AI) جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، سواء في الأعمال التجارية أو حتى في الترفيه. ومع التطورات السريعة في هذا المجال، يتساءل الكثيرون: هل سيأخذ الذكاء الاصطناعي وظائف البشر؟ أم أنه سيفتح لنا أبوابًا جديدة للفرص والإبداع؟
لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد فكرة خيالية من أفلام هوليوود، بل أصبح واقعًا ملموسًا. اليوم، نرى تطبيقاته في مجالات متعددة، مثل:
لكن مع هذه التطورات، بدأت المخاوف من أن تحل الروبوتات محل البشر في العديد من الوظائف، خاصة الوظائف الروتينية والمتكررة.
رغم القلق من فقدان الوظائف، فإن الذكاء الاصطناعي يفتح آفاقًا جديدة، مثل:
✅ خلق وظائف جديدة: مثل مختصي تحليل البيانات، مطوري الذكاء الاصطناعي، ومدربي الروبوتات.
✅ زيادة الإنتاجية: يمكن للذكاء الاصطناعي تنفيذ المهام المتكررة بسرعة، مما يتيح للبشر التركيز على الإبداع والابتكار.
✅ تحسين جودة الحياة: من خلال توفير حلول ذكية في الطب، والتعليم، والخدمات اليومية.
إذا كنت قلقًا بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على وظيفتك، فالحل بسيط:
💡 طوّر مهاراتك: تعلم مهارات لا يمكن للروبوتات إتقانها بسهولة، مثل التفكير الإبداعي، القيادة، والتواصل.
📚 تعلم التكنولوجيا: حتى لو لم تكن مبرمجًا، ففهم أساسيات الذكاء الاصطناعي يمكن أن يمنحك ميزة تنافسية.
🚀 استغل الفرص الجديدة: كن من أوائل من يستفيدون من الأدوات الذكية لتعزيز إنتاجيتهم وأعمالهم.
الذكاء الاصطناعي ليس عدوًا، بل أداة قوية يمكنها تحسين حياتنا إذا تعلمنا كيفية استخدامها بذكاء. السؤال ليس "هل سيأخذ الذكاء الاصطناعي وظيفتي؟" بل "كيف أستفيد منه لأكون أكثر نجاحًا؟".
📢 شارك رأيك في التعليقات: هل تعتقد أن الذكاء الاصطناعي يمثل خطرًا أم فرصة لمستقبلنا؟ 🔥
التطورات السياسية والدولية:
العلاقات المصرية-السعودية: استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في قصر الاتحادية. تهدف هذه الزيارة الرسمية إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين ومناقشة القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
مشاركة مصر في قمة "بريكس": شارك الرئيس السيسي في قمة تجمع "بريكس"، حيث تم بحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين الدول الأعضاء ومناقشة التحديات العالمية الراهنة.
التطورات الاقتصادية والتنموية:
طرح أراضٍ سكنية جديدة: أعلن المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان
والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن طرح 8521 قطعة أرض سكنية بمختلف المستويات في 20 مدينة جديدة، بهدف تلبية احتياجات المواطنين وتوفير مساكن مناسبة لمختلف الشرائح.
تطوير المنظومة الصحية: أفاد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، بأنه تم تنفيذ 1219 مشروعًا في القطاع الصحي خلال العقد الماضي بتكلفة تجاوزت 177 مليار جنيه. تشمل الخطة الحالية إضافة أكثر من 10 آلاف سرير في 24 محافظة، مع تخصيص 115 مليار جنيه لتطوير المستشفيات والخدمات الصحية في خمس محافظات جديدة سيتم إدراجها ضمن نظام التأمين الصحي الشامل العام المقبل.
الأحداث المحلية:
حادث قطار المنيا: عقب حادث تصادم جرارين بقطار نوم في منطقة ماقوسة بمحافظة المنيا، عقد الفريق كامل الوزير، وزير النقل، اجتماعًا مع قيادات هيئة السكة الحديد لمناقشة ملابسات الحادث واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكراره.
تطوير الموانئ المصرية: وجّه الرئيس السيسي بتعزيز نشاط الموانئ المصرية على المستويين الإقليمي والعالمي، وذلك خلال اجتماعه مع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والفريق كامل الوزير، وزير النقل.
مكافحة الأخبار المضللة:
تجدر الإشارة إلى أن هذه التطورات تعكس الجهود المستمرة التي تبذلها الدولة المصرية في مختلف المجالات لتحقيق التنمية الشاملة وتعزيز مكانتها على الساحة الدولية.
تصدرت أزمة انقطاع الإنترنت في مصر محركات البحث، وارتفع مستوى الاهتمام بالأزمة منذ ظهر اليوم.
وبينما احتلت كلمة انقطاع الإنترنت المركز الثاني في بحث «جوجل» سجل محرك البحث احتلال محافظة بورسعيد المركز الأول في الاهتمام بالأزمة.
لم يكن الاهتمام بأزمة انقطاع الانترنت محليًا فقط، بينما رصد تطبيق «داون ديتاكتور» المتخصص في جمع شكاوى المستخدمين في مجال الاتصالات عالميًا الأزمة منذ بدايتها.
سجل التطبيق أول شكاوى انقطاع الانترنت في مصر اليوم قرب الساعة الواحدة ظهرًا، بينما سجل ذروة الشكاوى في حوالي الساعة الثالثة والنصف عصرًا، وبدأت الشكاوى في الانخفاض قرب الساعة السابعة مساءا.
وكانت ٩٤٪ من شكاوى المستخدمين لدى شركة المصرية الاتصالات وفقًا للتطبيق من أزمة انقطاع الإنترنت.
أعلنت الشركة المصرية للاتصالات، عن تأثر خدمات الإنترنت في بعض المناطق ببعض محافظات الجمهورية، نتيجة عطل تقني أصاب أحد أجهزة الشبكة الرئيسية، موضحة أنه قام فريق العمل بإصلاح العطل، وجاري استعادة الخدمة بشكل تدريجي على مستوى جميع مناطق الجمهورية.
وكشف المهندس محمد أبوطالب، نائب رئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات، في مداخلة هاتفية لبرنامج صالة التحرير، مع الإعلامية عزة مصطفى، على قناة صدى البلد، اليوم الثلاثاء، أسباب انقطاع الإنترنت في بعض المناطق، قائلًا: «إنه حدث عطل فني تقني أصاب أحد الأجهزة المسئولة عن تشغيل الشبكة»، مشيرًا إلى أنه تم تدارك العطل وإصلاحه.
وقال أبوطالب، إن الخدمة ستعود تدريجيًا خلال الساعات القادمة، موضحًا أن الشركة لديها عدد من الأجهزة البديلة التي جعلت العطل يتم إصلاحه بشكل سريع.
في المقابل أصدرت النيابة العامة بيان بشأن تأثر الخدمات الرقمية للنيابة العامة، نتيجة ما أعلنت عنه الشركة المصرية للاتصالات من تأثر خدمات الإنترنت في بعض المناطق ببعض محافظات الجمهورية، نتيجة عطل أصاب أحد أجهزة الشبكة الرئيسية.
كد الألماني يورجن كلوب، المدير الفني لفريق ليفربول الإنجليزي، بأنه لن يُدرب لاعب بإمكانيات الدوري المصري محمد صلاح، نظرًا لأرقامه التاريخية التي حققها مع الريدز.
وقال كلوب خلال مؤتمر صحفي عُقد اليوم الثلاثاء: «لن أقوم بتدريب لاعب مثل محمد صلاح مرة أخرى، نظرًا لما يمتلكه من أرقام تاريخية».
وأضاف: «صلاح لاعب استثنائي، لقد تطور كثيرًا منذ أول مرة إلتقيت به، ومنذ أول محاداثاتنا رأيت بأنه لاعب قيادي».
ويواجه فريق ليفربول نظيره شيفيلد يونايتد، مساء غد الأربعاء، في إطار منافسات مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز.
اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلى، فجر الأربعاء الماضى، مجمع الشفاء الطبى في غزة بعد حصاره لعدة أيام، مبررًا ذلك بأن هدفه العثور على الأسرى الذين احتجزتهم حركة المقاومة الفلسطينية حماس في 7 أكتوبر الماضى، ويعتقد الاحتلال أنهم موجودون في مكان ما أسفل المستشفى، علاوة على اقتحام مقر قيادة حماس العسكرى، وهو ما تنفيه الحركة، وبعد تنفيذ الاقتحام ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلى أنه لا توجد مؤشرات على وجود محتجزين في المستشفى.
وقال مسؤول إسرائيلى إن الهدف من الاقتحام هو الوصول إلى الأنفاق. وصرّح المسؤول لموقع «والا» العبرى: «إن الهدف من العملية لم يكن العثور على رهائن، بل تحديد موقع فتحات أنفاق حماس، التي، وفقًا للمعلومات الموجودة لدى إسرائيل، تمتد من هناك إلى جميع أنحاء غزة».
ويرى الدكتور أسامة شعث، أستاذ العلاقات الدولية، أن الاحتلال الإسرائيلى، منذ اللحظة الأولى لبدء معركة طوفان الأقصى، بدأ في وضع أهداف ذات سقف عالٍ، ولم يستطع تحقيقها لأن هذه الأهداف أكبر من قدراته، موضحًا أن الهدف الأول الذي أعلنه هو إنهاء وجود حركة حماس وتغيير التاريخ في غزة، لكن ما نراه منذ 40 يومًا لم تنته حركة حماس والمقاومة الفلسطينية عمومًا، والهدف الثانى هو الإفراج عن الرهائن لدى حماس ولم يتم إطلاق سراحهم.
وأضاف السياسى الفلسطينى: «الهدف الثالث كان القضاء على يحيى السنوار، رئيس حركة حماس في غزة، ومحمد الضيف، قائد العملية العسكرية طوفان الأقصى، وبالتالى عندما أُشيع في وسائل الإعلام أن مركز قيادة حماس ومركز العمليات يوجد تحت مستشفى الشفاء في غزة وأن مركز القيادة العسكرية لقادة حماس تحت المستشفى، فإن هذا مجرد محاولة لبث الشكوك وتصوير الاحتلال لنفسه بأنه بطل منتصر».
وأوضح أن مجمع مستشفى الشفاء يعد مركزًا رئيسيًا للرعاية الصحية في غزة، ومركزًا رئيسيًّا لوزارة الصحة يصدر منه جميع البيانات الصحية والإحصائيات، وليس مركزًا عسكريًا، وتصدر منه إحصائيات الشهداء والجرحى والعمليات والتوغلات وكل الأساسيات الصحية التي يحتاجها قطاع غزة، لافتا إلى أن السيطرة على المستشفى كانت مجرد (إخراس صوت الحقيقة، الذي يخرج من مستشفى الشفاء)، ومحاولة للتحكم في الحقيقة، لكسب صورة المنتصر، لكن لم يجدوا دلائل تدعم زعمهم.
وأوضح أن أي تحقيق سوف يؤدى إلى كشف جرائم وانتهاكات كبيرة وكذب كبير، وبالتالى محاولاتهم الكاذبة وافتراءاتهم لم يصدقها المجتمع الدولى، خاصة بعد ادعائهم وجود مقاتلى حماس والمقاومة في مستشفى آخر، وتبين أنهم افترضوا ذلك دون أدلة حقيقية.
وأكد الدكتور أيمن الرقب، السياسى الفلسطينى، أن استهداف الاحتلال الإسرائيلى للمستشفيات ليس بالأمر الجديد، وسبق أن قام بغزو مستشفيى الرنتيسى والنصر، قبل عدة أيام، وادعى أنه عثر على دلائل لوجود أنفاق للمقاومة، وما نشره من فيديو في ذلك الوقت كان بلا معنى، فلم يظهر أي شىء في تلك الصور يؤكد ما زعمه، وبالتالى هذه الرواية كاذبة وليست هناك أدلة تدعمها.
وأضاف المحلل السياسى الفلسطينى: «ما حدث في مستشفى الشفاء، بعد حصار دام ثمانية أيام وتهديده بالاقتحام، أنه تمكن الاحتلال من اقتحام المستشفى وتفتيشه واستجواب المرضى والأطباء، لكنه لم يجد أي شىء، حتى الفيديو الذي نشره كان مضللًا، وزعم وجود أسلحة وملابس تابعة لحماس».
وتابع: «الواضح أن أمريكا تماشت مع الرواية الإسرائيلية، وقالت (لم نعط الضوء الأخضر لاقتحام مستشفى الشفاء)، لكنهم أكدوا أنهم يثقون في المعلومات الاستخباراتية للاحتلال»، لافتا إلى أن الأمر الغريب هو استهداف المستشفيات وكان واضحًا أن الاحتلال يملك معلومات مضللة تفيد بوجود أنفاق أو قيادة تحت تلك المستشفيات، لكن لم يتم تأكيد صحة تلك المعلومات بشكل قطعى، وكل ما تم ضبطه وما تم ذكره حول الاعتقال كان مجرد شرطى مدنى ينتمى إلى حركة حماس، وهذا أمر طبيعى، فقد يوجد ضابط شرطة أو مواطن عادى يقيم في مستشفى، ولم يكن هناك أي مقاومة مسلحة داخل المستشفى أو خارجه، لكن الاشتباكات حدثت خارج المستشفى وبعيدًا عنه.
وأكد أن الاحتلال يحاول إثبات صحة ادعاءاته من خلال هذا الفشل، ويفشل بشكل متكرر، ويكفى أنه ادعى سيطرته على الشمال، وأصبحت غزة مدينة أشباح، تشبه برلين في عام 1945 بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، ومع ذلك يواجه المقاومين ويقتلون بعض جنوده.
يذكر أن مجمع الشفاء الطبى عبارة عن مجمع من المبانى والأفنية يقع على بعد مئات الأمتار من ميناء صيد صغير في مدينة غزة، وينحصر بين مخيم الشاطئ للاجئين وحى الرمال، وشُيد المستشفى عام 1946 إبان الانتداب البريطانى، أي قبل عامين من انسحاب بريطانيا من فلسطين، وظل المستشفى قائمًا خلال فترة إدارة مصر للقطاع التي استمرت حتى عام 1967، وخلال الاحتلال الإسرائيلى لمدينة غزة، بنت الدولة العبرية ملجأ تحت الأرض استخدمته القيادة العسكرية في القطاع منذ عام 1980 حتى عام 1994، مع بدء الانسحاب الإسرائيلى من المدينة تطبيقًا لاتفاق أوسلو الذي أبرمته مع منظمة التحرير الفلسطينية.
وحسب تقارير، فالسبب وراء التركيز الإسرائيلى على هذا المستشفى يكمن في اتهامها حماس بتحويل الطابق الأرضى فيه أو ما تحته إلى مركز للقيادة العسكرية ومخزن للأسلحة، غير أن الحقيقة التي لا يتحدثون عنها في إسرائيل هي أن إسرائيل نفسها استغلت هذا المقر (مجمع الشفاء) أولًا، منذ أن احتلت القطاع سنة 1967 واستخدمت مرافقه مقرًّا للحاكم العسكرى.
وفى سنة 1980، بنت الطابق الأرضى ليكون خندقًا وملجأ للقيادة، وظلت تستخدمه حتى آخر يوم لاحتلالها سنة 1994، وفق صحيفة «الشرق الأوسط».
ويضم المجمع عددًا هائلًا من النازحين، حيث لجأت إليه كثير من عائلات غزة لتفادى القصف الإسرائيلى على القطاع منذ السابع من أكتوبر، حيث يحتمى به آلاف من النازحين الذين يفترشون ممرات وساحات المجمع بالخيام، ومنذ بداية الحرب لجأ إلى المجمع ما بين 50 و60 ألف شخص، وأقامت بعض العائلات خارج حرم المستشفى، وفقًا لمسؤولى الصحة في قطاع غزة، الذين أكدوا أن عشرات الجثث تكدست في أروقة وساحات المجمع، في ظل محاصرة الجيش الإسرائيلى له، وأظهرت مشاهد مروعة من المكان تكدس عشرات الجثث، فضلًا عن الجرحى في أروقة وباحة المجمع.
ويضم المجمع ثلاثة مستشفيات متخصصة ويعمل فيه 25% من العاملين في مستشفيات قطاع غزة، الذي أصبح ممتلئًا بآلاف الجرحى، ما فاق طاقته الاستيعابية (ما بين 500-700 سرير). وقال مسؤولون في وزارة الصحة بقطاع غزة إن مجمع الشفاء الطبى تحول إلى ساحة حرب، فبالإضافة إلى حصار قوات الاحتلال له يتعرض المجمع للقصف المتكرر، وأصبح الموت يحصد المرضى من الأطفال والمصابين نتيجة نفاد الوقود والأدوية، فيما قسم الطوارئ والعنابر مكتظة بالضحايا، ما يتطلب من الأطباء والعاملين الطبيين علاج الجرحى والمرضى في الممرات وعلى الأرض وفى الهواء الطلق.